بعد أحداث الأمس والتطورات الأخيرة يتابع رئيس مجلس الوزراء السيد عادل عبد المهدي التطورات في العراق والمنطقة.
رئيس مجلس الوزراء يتواصل مع الأطراف المحلية والدولية من أجل احتواء الموقف وتقليل خطر حدوث صراع قد يؤدي إلى حرب مدمرة تهدد العراق والمنطقة والعالم.
وأكد رئيس مجلس الوزراء السيد عادل عبد المهدي أن “العراق والمنطقة سيكونان أول ضحايا هذه الحرب”.
كما حث سيادته جميع الأطراف المعنية على احترام القانون الدولي.
إن الحكومة العراقية ستواصل جهودها الرامية لمنع التصعيد وتدعو جميع الأطراف إلى ضبط النفس مؤكدة أن العراق يرفض الانتهاكات لسيادته ويدين جميع الهجمات على اراضيه.
إن الحكومة العراقية ستتخذ الإجراءات اللازمة لحماية سيادة العراق وضمان سلامة وأمن جميع العراقيين.